نُؤمن بشدة

بقيمنا ورسالتنا ورؤيتنا

نُحَمِّل أنفسنا المسؤولية ونعتمد عليك لإبقاءنا صادقين و مخلصين

قِيمُنَا

أقصى درجات الاحترام لإخواننا من البشر. الخير لهم ، بكل جوانبه ، هو أولويتنا القصوى في جميع تعاملاتنا.

الوقت، بعد الكائن الحي، هو أثمن كيان في الحياة.

العقل هو أفضل هدية تلقيناها.

الرحمة هي التي تُبقي الشمس مشرقة من الشرق كل يوم.

الشفافية هي مفتاح أي علاقة ناجحة.

القيادة هي سلوك وليست مهارة. لن نقود الآخرين بنجاح حتى نقود أنفسنا بنجاح.

النجاح هو رحلة. الأداء العالي هو أُسلوب حياة و ليس مرحلة. الوعي هو المفتاح لكليهما.

رُؤيتُنَا

نُحدث فرقًا في أنفسنا ، في الناس من حولنا ، في المدينة التي نعيش فيها ، في البلد الذي نعيش فيه ، في العالم الذي ينتمي إلينا جميعًا وللأجيال التي تلينا.

نُؤمن أنه يُمكننا أن نجعل طريق النجاح مُتداولا و في متناول كل من يبحث عنه.

مُهِمَّتنَا

تدريب وتأطير طُلابنا حتى يتمكنوا من مساعدة عُملائهم ، وتحقيق أدائهم الأمثل بشكل منتظم وثابت.

نُركِّز مناهج التدريب لدينا على برامج التدريب المُخصّصة ، والمُخططات الشخصية والقابلة للتنفيذ ، وتقنيات تمكين العقل المركزة والفعالة و السّهلة التطبيق.

ولكن ... لماذا؟

بِكُلّ بساطة لأنّ ...

مُنشئ الأكادمية، صابر الفطناسي،نشأ ملهمًا بالإنجازات البارزة في مجالات الرياضة والأعمال والقيادة. كان يعلم أنه لكي ينجح ، كان عليه أن يكتشف العوامل التي تجمع بين كل الأشخاص الناجحين. هل هي معرفة بأسرار معينة لا يعلمها الا القليل؟ هل هي موارد وتربية؟ أم أنها هبة الاهية لا ينعم بها سوى القلة المختارة؟ لم يكن أي من الإجابات لتلك الأسئلة منطقيًا بالنسبة له

 

لقد أدرك أن قصص النجاح تبدو متشابهة في البداية ، إلا أنها تختلف في جوهرها كما يختلف أصحابها … ثم تعلم أن الأشخاص الناجحون يعملون  بأكثر ذكاءً ، وليس بأكثر قوة، كما أنهم يتقنون أي منظومة تأمن لهم النجاح المستمر

أُمْلُكِ اللّحظة

الحاضر هو نتيجة الماضي وأساس المستقبل، ففيما تُمضيه؟

تجربة الرّبح و الخسارة

ما كان لصابر أن يكون في مكانه اليوم لو لم يتغلب على الفقر ونقص الموارد للتفوق أكاديميًا ورياضيًا. أول ما نشر له كان مقالا في مجلة عرفان للأطفال عندما كان في سن الـ 11. بدأ  أول نشاط تجاريً في سن 17. انهى دراسته في تونس ثم هاجر ليتمها في الولايات المتحدة الأمريكية و لم يكن يملك سوى 72 دولارا. بعد تحصله  على الإجازة في هندسة الإعلامية و الماجستير في هندسة المنظومات  عمل كمستشار في تكنولوجيا المعلومات لشركات خاصة و حكومية . كما يدعى إلا مجالس خبراء البرامج القيادية وبرامج الأداء العالي ، ولا تزال مساهماته تُستخدم لإثراء طلابهم بالمعرفة والخبرة في هذا المجال.

 

لقد عاش في فترات انعدام وفترات من الوفرة … ومن خلال هذه التجارب أدرك تمامًا مدى أهمية الإستمرارية والتميز عند مواجهة الفوضى وعدم اليقين. هذه هي التجربة التي يجلبها إلى الجماهير في جميع أنحاء العالم لتدريس منظومة الأداء الأقصى و المستمر

من الصفر إلى خبير

الآن ، صابر يعلم الرياضيين ورجال الأعمال والشركات أساليب ذروة الأداء وكيفية تحقيقها بمنهجية سلسة، ويوضح لهم كيفية تحقيق أهداف كبيرة و قيادية دون التضحية بما هو نفيس في الحياة

 

بالإضافة إلى الشهادات الأكاديمية  تحصل صابر على شهادات عدة مختصة ويصر على مواصلة التعلم. فهو مدرب معتمد من الإتحاد الدولي للمدربين (International Coach Federation–ICF). و معتمد من المجتمع الدولي لبرمجة اللغة العصبية  (The The Society Of Neurolinguistics Programing (TM) — Richard Bandler) ، و معتمد من النقابة الوطنية للتنويم المغناطيسي (The National Guild Of Hypnosis–NGH) و معتمد في مبادئ النجاح من قبل Jack Canfiled ،و تعلم من Tony Robbins و Brian Tracy و Jim Rohn.و هو ممارس معتمد في الأداء الأساسي الديناميكي ((COR.E Performance Dynamic(TM) . يعمل باستمرار مع الأفضل والألمع في أداء الذروة والمرونة العصبية. وهو مؤلف كتاب “دروس من الخزنة”: 7 ممارسات لخلق الواقع وعيش مصيرك ، ومضيف التدوين الصوتي SaberWaves Performance Show الذي يتبعه المستمعون في أكثر من 35 دولة.

دعنا نرقى سويا

خذ خطوة إلى الأمام

الآن هو الوقت المناسب. دعونا نُحدِث فرقا في أنفسنا ، في الناس من حولنا ، في المدينة التي نعيش فيها ، في البلد الذي نعيش فيه ، في العالم الذي ينتمي لنا جميعا ولأجيال من بعدنا